Translate

الأحد، 29 مايو 2011

وزارة العدل الكندية تسرب مضمون التقرير الظني النهائي ضد حزب الله:

وزارة العدل الكندية تسرب مضمون التقرير الظني النهائي ضد حزب الله:

صورة عواركة في غابات مونتريال نور حيث تلقى تدريباته على يد خبراء كنديين



من الوثائق التي سربتها الحكومة الكندية عبر الصحفي خضر عواركة إلى الاعلام 

إنطلاقا من مخاوفها من انعكاس تورط مواطنها دانيال بلمار في المواجهة بين المحكمة الدولية وأميركا وإسرائيل مع حزب الله على علاقاتها الجيدة بالجالية الشيعية في كندا وخوفا من ترددات الحرب الطائفية بين السنة والشيعة على الشوارع في وسط مونتريال وخوفا من إندلاع
حرب مذهبية بين رواد جامعتي كونكورديا وماكجيل من الشيعة والسنة وحفاظا على السلم الاهلي بين سكان مسيساغا في محيط تورنتو من السنة والشيعة وحتى لا ينقلب الموقف إلى قصف مدفعي بالبيتزا بين مطعم وسالاد الطيب ومعه مطعم الباشا فرع فضل سبيتي وكلاهما شيعة وبينهما وبين مطاعم السنة والمسيحيين مثل الامير والارز والباشا فرع السنة , في شارعي سانت كاترين وغي
rue du guy
لتفادي كل ذلك عمدت الحكومة الكندية إلى تسريب نص القرار الظني ضد فاضحة تورط إسرائيل في إتهام حزب الله وذلك لحماية السلم الاهلي في كندا وللحفاظ على التحالف بين الشيعة الكنديين والحزب المحافظ في كندا ، التسريب تم عبر الصحفي الكندي خضر عواركة الذي قام بتوزيع نص القرار ووثائق تثبت التزوير في ملف الاتصالات وفي شهادات شهود زور جدد على الفضائيات وعلى الصحف وعلى الصحفيين بشكل اثار الريبة في غايته وفي عدم رغبته في إستغلال تلك الوثائق لتحسين سمعته الصحفية السيئة حيث أنه من المفترين على شريفات الفن والثقافة والصحافة والرقص الشرقي مثل تعديه السافر على شرف الانسة المصون جيزيل خوري في إحدى مقالات وتعديه السافر على الشريفة العفيقة إبنة الجامعة العربية الشين ، شين - م- م الزوجة السابقة لنصف دزينة من الامراء والاغنياء العرب الاعلامية الشهيرة بام الفضايح التي ردت عليه بالاتصال فردا فردا بكل كتاب وصحفيين على علاقة جيدة بعواركة لكي تنبههم إلى إنه ليس مستقلا بل هو صحفي يرتبط بالدوائر الكندية بدليل ان الكنديين زودوه بسيارة فاخرة ومكتب ومنزل
عبر تسهيلهم حصوله على قروض بنكية من بنك سيتي بنك اند كو

صورة إلتقطتتها الطائرات التجسسية لخضر عواركة من الجو أثناء توزيعه للوثائق على الفضائيات والصحف اللبنانية والعربية عملا

باوامر سادته في الحكومة الكندية
من المعروف بان عواركة عمل وسيطا في السابق بين الحكومة الكندية وبين بعض المجموعات السياسية والحزبية اللبنانية ما يدل على أن للحكومة الكندية علاقات سرية به.

النص الذي وزعه الصحفي عواركة المقرب جدا من دوائر الحزب الكندي الحاكم جاء فيه بحسب ما هو منشور على موقع الالكتروني

awarki18.blogspot.com

ومما جاء في تسريبة القرار الظني الذي قامت به المخابرات الكندية

اشرف ريفي ووسام الحسن لا دانيال بلمار يا سيد حسن.




في حال أدى القرار الظني الذي سيصدر عن المدعي العام الدولي دانيال بلمار إلى فتنة مذهبية في لبنان، وفي حال سقط في تلك الفتنة مئات أو آلاف اللبنانيين قتلى وجرحى ومهجرين ، فمن الاحق بالمحاكمة والعقاب لتسببهم بتلك الفتنة ؟ دانيال بلمار أم اشرف ريفي ووسام الحسن وسعيد ميرزا وسعد الحريري ؟



بامكان السيد حسن نصر الله ان يغضب من بلمار ولكن الاحق بغضبه هم وسام الحسن واشرف ريفي وسعيد ميرزا وسعد الحريري فهؤلاء هم من أمنوا لميليس ولدانيال بلمار الغطاء القضائي والسياسي و المادة الخام لتوجيه الاتهام إلى افراد من حزب الله ، كما إن بلمار توسع في تلفيقاته بحسب المعلومات المتوفرة ويبدو أن ما لديه عن حزب الله فضلا عما حصل عليه من فريق سعد الحريري الامني هو معلومات لا يمكن إستقائها إلا من إسرائيل لانها الوحيدة التي تعرف من هم أعدائها الفاعلون ولو بارقام هواتفهم إن لم تعرف هوياتهم الحقيقية .



المحققون الدوليون كما فرع المعلومات ووسام الحسن واشرف ريفي كما إسرائيل لا يعرفون كل من يريدون توريطه في قتل الحريري بالاسم ولكنهم يعرفون أرقامهم الهاتفية ويعرفون القابهم الحركية وأسمائهم النضالية وهذا ما تظهره وثائق سربها من ليس لديهم مصلحة في السير بالتزوير الذي تعمل بآليته محكمة تدافع عنها أميركا بالنواجذ ما يحتم أنها اداة شيطانية و ما دامت أميركا معها فهي حتما ليست في مصلحة لبنان ولا في مصلحة العرب وهي بالتأكيد أداة لتأمين مصالح إسرائيل .



في نهاية العام 2006 وصل إلى لجنة التحقيق الدولية تقرير مفصل من فرع المعلومات في قوى الامن الداخلي يتهم عناصر من حزب الله بقتل رفيق الحريري إستنادا إلى حركة هاتفية لاربع وأربعين خط هاتف خليوي يشكلون ثلاث شبكات مغلقة كل منها منفصلة عن الأخرى ولا شيء يربط فيما بينها لا من قريب ولا من بعيد إلا توقيت ومصادفة وجودها في بلد إغتيل الحريري فيه ، وترتيب الشبكات هو التالي :



ثمانية خطوط (منفذو الاغتيال - الشبكة الاولى الجانية )

ثمانية عشر عدد خطوط الشبكة المغلقة الثانية (لا علاقة لها بالاولى وأرقامها تعرف إسرائيل أن حامليها ممن يحاربونها أمنيا داخل لبنان وفي الضفة وفي القطاع لانهم من أمن المقاومة ، وأما الشبكة المغلقة الثالثة فهي كما الثانية تتألف من ثمانية عشر خطا يحملها أهم قادة العمل المقاوم ومعظمهم من قادة حرب تموز الميدانيين وقد ربط فرع المعلومات ما بين الشبكتين الاخيرتين والشبكة الاولى المجرمة بتركيبات فنية لا يمكن لها أن تقنع أتفه القضاة وتشكل الطريقة التي ركب بها أمنيا فضيحة في عالم التحقيق )

المدعو وسام الحسن كما أشرف ريفي كانا قد اقرا مرارا أنهما ساهما في تجميع معلومات هذا التقرير وممن إعترفوا أمامهم بفعلتهم صحفيان لبنانيان يعملان في صحيفة معارضة وكان الاعتراف على سبيل التفاخر وقد نشر كل من الصحافيان كلام الضابطين دون تسميتهما .



النائب العام التمييزي سعيد ميرزا المخول بالتعاطي مع لجنة التحقيق الدولية من المفترض أنه هو من يوقع على الادلة قبل أن يرسل التقارير المرفوعة إليها، لكن المعروف أن الرائد المستقيل وسام الحسن واشرف ريفي يتصلان بالمحققين الدوليين مباشرة خلافا للقانون .

وبما أن الأطراف الثلاث ( ريفي - الحسن – ميرزا ) من المرتبطين سياسيا بسعد الحريري فلا بد ان الاخير إطلع على التقرير في العام 2006 .



التقرير يشير إلى وجود شاهدين (لدى مدعي عام المحكمة الدولية دانيال بلمار ما لا يقل اربعة شهود بحسب معلومات مؤكدة ) أحدهم يملك محلا في بعلبك لبيع الهواتف الخليوية ودوره في التقرير هو تأكيد مشاهدته لعنصر حزب الله المزعوم في محله والاخير باع لصاحب المحل خطا هاتفيا مستعملا بهوية مزورة عليها صورته ، وأما الشاهد الثاني فهو بلال – الخ.... وهو من جيران جورج حاوي وزعم أنه شاهد عبد المجيد – غ (يزعم التحقيق انه عنصر من حزب الله ) في مكان الجريمة قبل وقوع اغتيال جورج حاوي بدقائق ولتأكيد كلامه إستشهد تقرير فرع المعلومات بداتا الاتصالات فوضع شاهدا فنيا على إجراء عبد المجيد غ إتصالا من هاتفه من مكان الجريمة وهو أمر يمكن تركيبه فنيا بالتزوير والتلفيق .

معلومات خاصة جدا تؤكد أن لدى دانيال بلمار شاهدين مطلوب منهما تأمين صلة وصل بين سيارة الميتسوبيشي وتاجر سيارات مقرب من حزب الله كما يطلب منهما تأمين صلة وصل بين المتفجرات وبين مسؤولين من حزب الله . (على قاعدة إتباع مذهب محمد زهير الصديق في ذكر الوقائع وإختلاقها والشاهدين الاخيرين الغير معلن عنهما يمتان بصلة إلى واحد من المئة الف ونيف من العناصر في حزب الله وقد تم إغراءهما بنفس الطريقة التي تم فيها تجنيد محمد زهير الصديق)



المؤكد أن الاتصالات هي محور الاتهام غير أن ملف الاتصالات اصبح ساقطا بعد إقرار إدانة دولية لاسرائيل لاختراقها شبكات الاتصالات اللبنانية كافة .

مقتل نوار الدونا الغامض في العام 2007 أعطى فرصة لتزوير شهادته خاصة وأن من حقق في الموضوع خصم وحكم في آن ، فكيف يمكن الوثوق بالمدعو وسام الحسن أو بأشرف ريفي وهم من حلفاء أميركا راعية إسرائيل ؟؟



نوار الدونا هو الوحيد الذي يـُعرف أنه شاهد أحد من يعتقد بانه من المشاركين الثمانية في اغتيال الحريري .



الدونا كان قد وصف من إشترى منه خمسة هواتف خليوية في العام 2004 اربع منها من نوع الكاتل وواحد من نوع سيمنز اي 35 إستخدمت في قتل الحريري ، وخلاصة التقرير المرسل إلى لجنة التحقيق من فرع المعلومات جاء فيها :



بنتيجة التدقيق في اتصالات شبكة الأرقام الخليوية الثمانية المشتبه باستخدامها في اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري والتي تبين أنها اتصلت حصرا" فيما بينها وبالتالي استحالة اختراقها ومعرفة مستعمليها ، عندها تم اللجوء الى البحث عن ارقام واكبت مجموعة الأرقام المذكورة من حيث المكان والزمان حيث استحصلنا على بيانات كافة الاتصالات الحاصلة في جميع الأراضي اللبنانية في الأيام الثلاثة عشر التي عملت فيها مجموعة الخطوط الثمانية وتمت معالجة هذه البيانات وفق برامج استحدثناها خصيصا" للغاية المذكورة وبنتيجتها تم اكتشاف ستة أرقام خليوية مترابطة فيما بينها باتصالاتها وتزامن وجودها في نفس أمكنة تواجد عدد من ارقام الشبكة المشبوهة ربطا" جدول مفصل (مستند رقم 1).

لدى الاستحصال على اتصالات هذه الأرقام تبين أنها تؤلف بالاضافة الى عشرة ارقام أخرى شبكة شبه مغلقة وهي :



3071233 3079501 3043585

3067324 3067322 3020967

3071235 3085338 3846965

3872349 3872354 3197610

3197817 3198864 3193428

3196742 3196813 3198940





بعد دراسة اتصالات الخطوط المذكورة وحركة انتقالها الجغرافية ظهرت عدة معطيات تتعلق بجريمة اغتيال الرئيس الحريري وجرائم أخرى تلتها نفصلها كما يلي :

1. بالنسبة لجريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري:

• ثبت أن الخطوط الثمانية المشبوهة قد تم شراؤها من طرابلس وكذلك الأجهزة العائدة لها وتم فتحها أيضا" في طرابلس بتاريخ 4/1/2005 ، وتبين أن الرقم 197610/03 تواجد في التبانة بتاريخ 4/1/2005 حيث أجرى اتصال وحيد بالتاريخ المذكور بالرقم 067324/03 .

• تبين أن أرقام هذه الشبكة نشطت في مناطق الشمال وكسروان وبيروت بموازاة استعمال شبكة الخطوط الثمانية في نفس المناطق وبنفس معدل التواجد في هذه الأماكن .

• يلاحظ ليلة اغتيال الرئيس رفيق الحريري أن مجموعة من خمسة أرقام خليوية نشطت في اتصالات طوال تلك الليلة وصبيحة ذلك اليوم في مناطق برج البراجنة والصفير والحدث.

• لاحظنا أن كافة ارقام هذه الشبكة توقفت عن النشاط داخل بيروت في الفترة التي تلت اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري لغاية تاريخ 7/3/2005 .

• بتاريخ 14/2/2005 نشط الرقمان 071233/03 و067324/03 قبل حصول الانفجار في محلات رياض الصلح والخط الساحلي وراس النبع .

2. بالنسبة لجريمة اغتيال سمير قصير بتاريخ 2/6/2005:

• سجل تواجد اربع أرقام من الشبكة المذكورة في محيط منطقة الاغتيال من 23\5\2005 لغاية 26\5\2005 .

3. بالنسبة لجريمة اغتيال جورج حاوي بتاريخ 21/6/2005 :

• تواجد خمسة ارقام من الشبكة المذكورة في محلة الاغتيال في الفترة الممتدة من 3\6\2005 لغاية 13\6\2005 حصراً وانقطعت عن التواجد في المحلة المذكورة بعدها.

• احد الشهود ( بلال - خ ) اعطى وصف تشبيهي لشخص مشبوه تواجد في المحلة قبل الاغتيال بتاريخ 13\6\2005 وأنه اتصل من المحلة بواسطة هاتف خليوي .

• بنتيجة المتابعة تبين وجود اتصال لاحد أرقام الشبكة المذكورة في الوقت و المكان الذين ذكرهما الشاهد .

4. بالنسبة لجريمة محاولة اغتيال الوزير الياس المر بتاريخ 12/7/2005:

• سجل تواجد أربع من الشبكة المذكورة في محلة إنطلياس في الفترة الممتدة من 29\6\2005 لغاية 6\7\2005.

بنتيجة المتابعة والتحليل للأرقام تبين عدة ملابسات بشأنها وهي كالتالي :

1. معظم الأماكن التي تواجدت فيها الأرقام توزعت بين بعلبك و الجنوب و الضاحية الجنوبية .

2. كافة الخطوط هي من النوع المدفوع سلفا" وقد تم شراؤها بأوقات متفاوتة خلال أواخرالعام 2003 وأواخر العام 2004 وقد تم استعمالها فعليا" أواخر العام 2004.

3. لقد تم قطع هذه الخطوط خلال شهري أيلول وتشرين الأول من العام 2005 باستثناء الرقم 196742\03. وقد كانت تحتوي عدد كبير جدا" من الوحدات تقدر بآلاف الدولارات الأميركية.

4. تبين أن اثنين من الخطوط مسجلين باسم وائل ع- ج (اسم مزور) واثنين آخرين باسم عباس ن-ب (شيف مطعم سافر مؤخرا" إلى دبي بهدف العمل ) وخط مسجل باسم عبد المجيد - غ (اختصاصي الكترونيك من بلدة رومين).

5. لدى تتبع أحد الأجهزة المستعمل على ثلاثة من خطوط الشبكة تبين أنه تم استعمل من قبل المدعو حسن م-ع- م وهو صهر عبد المجيد - غ وقد أكد حسن المذكور أن الجهاز مصدره عبد المجيد .
6. تبين أن جهازين من الأجهزة التي أستعملت عليها خطوط هذه الشبكة قد أستعمل ايضا" على الرقم 130123/03 والذي هو عائد للمدعو عبد المجيد - غ .

7. تبين وجود اتصالات من أربعة من ارقام الشبكة برقم منزل خطيبة عبد المجيد - غ المدعوة سوسن -ح وهو 818392/01 .

من التحقيقات التي أجريناها توفرت المعلومات التالية :

1. الخط 197642/03 تم بيعه أواخر تشرين الأول من قبل المدعو عبد المجيد قاسم - غ والدته خ – مواليد عام (تم حذف السنة من قبل الكاتب 19؟؟ لبناني سجل ؟8 (تم حذف المعلومة ن قبل كاتب المقال ) رومين لأحد محلات الخليوي في بعلبك بموجب صورة رخصة سوق خصوصية مزورة باسم وائل ع - ج وعليها رسم عبد المجيد - غ الشمسي.(ربطا" صورة عن رخصة السوق المزورة)

2. أن عبد المجيد - غ قد غادر منزله في رومين بشكل مفاجئ أواخر شهر تشرين الأول متدعيا" أنه مسافر إلى العراق بتجارة لم يحددها ولم يعط أية تفاصيل عنها لا لذويه أو خطيبته أو صديقه المقرب نادر م.

3. لم يستطع أيا" من المقربين من عبد المجيد تحديد مكان عمله واقامته ومعارفه في بيروت وقد أفاد جميعهم بأنه كان يصرح أمامهم بأنه يعمل في شركة الكترونيات في الدكوانة .

4. بتاريخي 21و22/2/2006 اتصل عبد المجيد - غ بمنزل خطيبته ومنزل ذويه في الجنوب عبر الارقام : (تم حذف الارقام من قبل كاتب المقال )؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حيث اعلمهم انه سوف يعود إلى العراق لإتمام تجارته دون اعطاء تفاصيل عن وضعه .



إنتهى تقرير فرع المعلومات



يبقى أن نذكر وجود إشكال في تصديق ما ورد في التقرير لناحية تصرفات عبد المجيد غ ، فالرجل بحسب التقرير إتصل بخطيبته من اربع ارقام إستعملت في الاغتيالات !!

والرجل المفترض أنه من جهاز أمن حزب الله باع خطا مشبوها إلى محل في بعلبك مستعملا بطاقة هوية مزورة عليها صورته الحقيقية !!

والسؤال هو هل يمكن تصديق أن أمنيا محترفا إغتال الحريري يرتكب مثل هذا الخطأ ؟ وهل يحتاج قتلة الحريري لبيع خطوطهم الهاتفية ؟؟

و من يضمن أن هذا الشاهد في بعلبك ليس شاهد زور ؟



نوار الدونا قال في إفادته أن من إشترى منه الهواتف (خمسة من ثمانية إستخدمت في قتل الحريري) ابيض اشقر الشعر ممتلي منحني الظهر منكب الوجه إلى الامام وفي العقد الثالث من العمر فهل تغيرت إفادته بعد مقتله









ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة