Translate

الأحد، 29 مايو 2011

إنفضاح قضية بيروت أوبزرفر وعلاقته بالكردي مسعود محمد والموساد وزميلتنا هناء حمزة تعلن أنها ستكشف حقيقة مسعود هذا بالوثائق خاصة وأنها طلبت الطلاق منه لخداعها باسمه وشخصه

إنفضاح قضية بيروت أوبزرفر وعلاقته بالكردي مسعود محمد والموساد وزميلتنا هناء حمزة تعلن أنها ستكشف حقيقة مسعود هذا بالوثائق خاصة وأنها طلبت الطلاق منه لخداعها باسمه وشخصه









برفيسور جامعة شيكاغو متي تويا يكشف عن علاقة الموساد بمسعود محمد ببيروت أوبزرفر بفارس خشان وفؤاد السنيورة



كتب متي موسى تويا – شيكاغو )


يختفي محمد زهير الصديق الشاهد المزور عن ساحة الإعلام ويتم تسفيره بحماية مخابراتية من الإمارات التي سجن فيها بسبب دخولها بجواز سفر تشيكي مزور بعد أن وصلها من باريس ولا يعلم بمكانه إلا أجهزة مخابرات ولكن موقعا يحمل اسم بيروت "أوبزرفر" يصل إليه ويصور معه مقابلة خاصة وحصرية!



تحاول إسرائيل منذ سنوات معرفة تحركات حزب الله العسكرية فلا تنجح حتى في خضم الحرب لم تخترق إسرائيل حزب ولو بصورة لمسلحيه في أتون المعركة أم بيروت "أوبزرفر" فيحصل على الخطط العسكرية الخاصة بحزب الله المتعلقة باحتلال طرابلس تارة وبيروت الغربية تارة أخرى وكسروان والجبل المسيحي تارات وتارات.

لا بل إن الموقع المذكور يعلن جهارا أنه ثلاثة ألاف مقاتل من الحزب منتشرون في المناطق المسيحية اللبنانية بغية احتلالها ويعدد الموقع أماكن الشقق جغرافيا.



يتصاعد التوتر المذهبي بين السنة والشيعة في لبنان بسبب المحكمة الدولية فينبري الموقع المذكور لنشر مقابلة حصرية مع قائد كتائب معاوية بن أبي سفيان الملثم وينشر تلك المقابلة وفيها تهديد لحزب الله وللشيعة بالذبح والقتل!!

تبحث عن هذا الموقع وعن أصحابه في مجركات البحث الخاصة بالملكيات بتكتشف أنه مسجل باسم شركة في أميركا تبحث عن الشركة المزعومة في سجل الشركات الاميركية وهو متاح عبر الانترنت وبكلفة بسيطة تدفعها بالبطاقة الائتمانية فيأتيك الجواب بأنه لا شركة تحمل إسما ورد كمالك لموقع بيروت أوبزرفر فتتأكد حينها ان الموقع إستخباري ويتبع لجهاز إستخبارات وتبحث عن الحقيقة إستنادا إلى الأ بي وهي شهادة تحديد المواقع وبلدان تواصلها وتزويدها بالمعلومات فتجد أن بيروت أوبزرفر يتم تزويده بالمعلومات والمقالات من خمس مدن مختلفة بينا دبي في الامارات العربية المتحدة حيث يقيم من يقدم نفسه في الموقع باسم خالد نافع وهو الشخص نفسه الذي ينشر مقالاته باسم مسعود محمود وهو نفسه من يستخدم شخص ثالث جهاز الكمبيوتر ذاته والمخدم الشبكي ذاته ولكن تحت إسم أنثى هي الصحفية اللبنانية المقيمة في دبي والعاملة في صحيفة المستقبل بالمراسلة المدعوة هناء حمزة وهي كردية مولودة في طرابلس ومتزوجة من كردي يقدم نفسه باسم مسعود محمد وقد إختار هذا الاسم في كتاباته تيمنا باسم المفكر العراقي الشهير.



لهناء حمزة ولمسعود هذا إبنة إسمها لين ويعرف اللبنانيون أن الكردي وزوجته يزوران قبرص كثيرا وهناك أحاديث شبه مؤكدة عن علاقة تربط الزوجان بالسفارة الاسرائيلية في قبرص.

الزوج الذي يلقب نفسه بمسعود محمد يتردد كثيرا على اربيل حيث يحظى هناك برعاية أحد قادة الامن التابع لمسعود البرزاني وهو الجهاز الكردي الاول في التعامل مع الاجهزة الامنية الاسرائيلية والذي يعتقد على نطاق واسع ان الاسرائيليين يستخدمون قدراته ويمولونه نظرا لسهولة حصوله على إختراقات بين الاكراد في لبنان وسوريا.

أما المدن الاربعة التي يتم إدخال المعلومات من مخدمات فيها إلى الموقع المسمى بيروت أوبزرفر فهي رامات غان في شرق تل ابيب و نهاريا في شمال فلسطين المحتلة وبيروت وبالتحديد مكاتب شركة إعلامية تديرها زوجة فريد مكاري وتملكها بالشراكة مع هدى فؤاد السنيورة ويقع مركزها تحت منزل فؤاد السنيورة.والمدينة الاخيرة هي باريس حيث يقم المشرف على الموقع وهو فارس خشان.



المعلومات الخاصة التي حصلنا عليها من جهاز أمني لبناني تشير إلى التالي:

الموقع المذكور هو موقع مخابراتي أنشأته المخابرات الاسرائيلية لدعم الاكاذيب والاشاعات التي تبثها صحيفة السياسة الكويتية ومجلة الشراع اللبنانية ولأن السنة اللبنانيين مطلوب منهم أن يقاتلوا من يقاتل إسرائيل ولأنهم لا يصدقون ما تنشره السياسة أو الشراع لكذبهما الفاضح فقد إرتأت إسرائيل أن تدعم منشوراتها العربية الابرز بمنشور ألكتروني لعله يضيف مصداقية لجريدة السياسة أو لمجلة الشراع والمضحك أن الموقع ينشر فتنقل عنه السياسة والشراع ثم تنشر الشراع والسياسة فينقل عنهم الموقع تأكيد صدق ما نشره هو أولا.

وتروي المعلومات الأمنية اللبنانية التي تتابع الموقع والقائمين عليه تمهيدا للأطباق عليهم بتهمة التعامل مع إسرائيل وبث الفتنة المذهبية والتواصل مع العدو، بأن قصة نشر بيان وفيديو كتائب معاوية بن أبي سفيان هي فكرة إسرائيلية إقترحها الموساد على فارس خشان الذي عهد بتفنذها إلى الملقب بمسعود محمد في دبي فقام الاخير بالتلثم وبتصوير نفسه تاليا بيان الكتائب المزعومة.



مسعود محمد أخطأ خطأ فادحا حين إستعمل في بث بيانه اللينك الخاص بمنزله حيث يقيم وزوجته وإبنته لين ما سيتيح الفرصة لأتهامه وزوجته بترويج الفتن الطائفية لأن زوجته هناء حمزة تنشر مقالاتها في الموقع ايضا من نفس اللينك ما يربطها بالجرائم التي إرتكبها زوجها.

تراتبية الموقع التنظيمية تشير إلى أن مسعود محمد أو من يلقب نفسه بهذا الاسم هو من يزعم أنه خالد نافع رئيس تحرير الموقع ومن ينشر فيه المقالات مرتبط بطريقة أو بأخرى بالموساد ويهم الموساد أمر نشر مقالاته ومن يشرف ماديا على الموقع هو قسم الاعلام في الخارجية الاسرائيلية الذي يدفع المال للملقب بمسعود محمد ولهناء حمزة ولفارس خشان الذي طلب تغطية الموقع ظاهريا من فؤاد السنيورة وفريد مكاري عبر الشركة الاعلانية التي يملكانها.

الموقع غطاء لبث الشائعات الطائفية بين سنة بيروت ولكنه أيضا يقدم فرصة للمخابرات الاسرائيلية لتجنيد الصحفيين بعنوان تشغيلهم مراسلين أو كتبه في الموقع المذكور.

يقوم فارس خشان بتفريغ حال الاحباط الشديد الذي يعاني منه بالزعم انه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة