من أعلام السلفية المعاصرين
يعتقد السلفيون أنهم ليسوا إلا امتداداً لمنهج أهل الحديث. لذا فهم يرون أن أتباع هذا المنهج على مدار التاريخ الإسلامي يمثلون ذات منهجهم ومعتقدهم. ومن أعلام السلفية في العصر الحديث: في السعودية
في الكويت
في الشام
في السودان
- محمد بن عبد الوهاب التميمي
- عبد الرحمن بن ناصر السعدي
- يعقوب الباحسين
- عبد العزيز آل الشيخ
- عبد العزيز بن باز
- عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين
- بكر أبوزيد
- عبد المجيد بن حسن جبرتي
- محمد بن إبراهيم آل الشيخ
- محمد بن صالح العثيمين
- صالح الفوزان
- عبد الرحمن البراك
- عبد العزيز الراجحي
في الكويت
في الشام
- جمال الدين القاسمي في سورية
- محمد ناصر الدين الألباني في سورية
- عبد القادر الأرناؤوط في سورية
- محمد بهجة البيطار في سورية
- عمر سليمان الأشقر في الأردن
- علي بن حسن الحلبي الأثري في الأردن
- مشهور حسن آل سلمان في الأردن
- سالم الشهال في لبنان
- أبو محمد المقدسي في الأردن
- محمد سعيد رسلان
- أبو إسحاق الحويني
- أحمد حطيبة
- أحمد فريد
- أحمد محمد شاكر
- السيد سعد الدين الغباشي
- جمال المراكبي
- سعيد عبد العظيم
- شريف الهوارى
- صفوت الشوادفي
- عبد الرزاق عفيفي
- مازن السرساوي
- محمد الزغبي
- محمد حامد الفقي
- محمد حسان
- محمد رشيد رضا
- محمد صفوت نور الدين
- محمود المصري
- ياسر برهامي
- ابن باديس في الجزائر
- عبد الله بن إدريس السنوسي في المغرب
- علال الفاسي في المغرب
- تقي الدين الهلالي في المغرب
- أبو أويس بوخبزة في المغرب
- محمد بن عبد الرحمن المغراوي في المغرب
- محمد الأمين الشنقيطي في موريتانيا.
- محمد الحسن الددو الشنقيطي في موريتانيا.
- الخطيب الإدريسي في تونس
- محمد المكي بن عزوز في تونس.
- تقي الدين الهلالي في المغرب.
- محمد علي فركوس في الجزائر.
- أحمد بن عرفان الشهيد
- إسماعيل بن عبد الغني الدهلوي
- محمد نذير حسين الدهلوي
- محمد صديق حسن خان القنوجي
- أبو تراب الظاهري
- صفي الرحمن المباركفوري
- جميل الرحمن الأفغاني
- إحسان إلهي ظهير في لاهور باكستان
- الشوكاني
- عبد الرحمن المعلمي
- عبد المجيد الزنداني
- محمد بن عبد الله الإمام
- محمد بن عبد الوهاب الوصابي
- مقبل بن هادي الوادعي
- يحيى بن علي الحجوري
في السودان
- محمد هاشم الهدية
- محمد حمزة
- خالد عبد اللطيف محمد نور
- حسن الهواري
- محمد سيد محمد حاج
- محمد مصطفى عبد القادر
- محمد الأمين إسماعيل
- ^ أصول وتاريخ الفرق الإسلامية - المؤلف/مصطفى بن محمد بن مصطفى - مكتبة صيد الفوائد، 2003
- ^ السلفية: حقيقتها ومكانتها في الحركة الإسلامية المعاصرة - بقلم: فضيلة الشيخ محمد عبد الله الخطيب - إخوان أون لاين، 2 يوليو 2005
- ^ الجذور التاريخية لظهور مصطلح السلفية - كتبه/ علاء بكر - صوت السلف، 27-يونيو-2009
- ^ الأنساب (3/273)
- ^ ما ذكر في الكف عن أصحاب النبي
- ↑ أ ب "الدعوة السلفية": محمود عبد الحميد العسقلاني
- ↑ أ ب "السلفية قواعد وأصول": د. أحمد فريد
- ↑ أ ب ت سياسات السلفية الإحيائية الجديدة بقلم حسن أبو هنية
- ^ تاريخ المذاهب الإسلامية لمحمد أبو زهرة. ص 181:185
- ^ الدكتور خالد كبير علال في كتابه "الأزمة العقيدية بين الأشاعرة وأهل الحديث"
- ^ المنتظم في التاريخ
- ^ صفحة من صفحات الصراع بين الحنبلية والأشعرية مقالة تاريخية على منتدى فرسان السنة
- ^ من هؤلاء ابن تومرت الذي قضى على دولة المرابطين السلفية في المغرب وقام باستبدالها بالفكر الأشعري. ينظر في كتاب فصول في الفكر الإسلامي بالمغرب لمؤلفه عبد المجيد عمر المختار
- ^ الطبقات الشافعية للسبكي
- ^ تذكرة الحفاظ، للذهبي
- ^ الرسالة الزكية في ثناء الأئمة على ابن تيمية إعداد مرعي بن يوسف الحنبلي المقدسي
- ^ قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في كتابه "الدرر الكامنة" عن ابن تيمية:((ثم طلب ثاني مرة في سنة 755 إلى مصر فتعصب عليه بيبرس الجاشنكير وانتصر له سلار))
- ^ كتاب "الرسالة" للإمام الشافعي.
- ^ شرح السنة/ البغوي
- ^ تجريد التوحيد المفيد/ المقريزي
- ↑ أ ب "شرح العقيدة الطحاوية" لإبن أبي العز الحنفي.
- ^ "اعتقاد أئمة الحديث" لأبي بكر الإسماعيلي.
- ^ "أهل السنة والجماعة معالم الانطلاقة الكبرى" لمحمد عبد الهادي المصري.
- ^ "العقيدة القيروانية" لإبن أبي زيد القيرواني.
- ^ كتاب "الاعتصام" للشاطبي
- ^ عقيدة السلف أصحاب الحديث/ الحافظ الصابوني
- ^ السلفية والمذاهب الأربعة
- ^ محمد حسن شُرَّاب في كتابه "عز الدين القسام شيخ المجاهدين في فلسطين".
- ^ "السلف والسلفية" للدكتور محمد عمارة.
- ^ "الغنية عن الكلام وأهله" لأبي سليمان الخطابي.
- ↑ أ ب مختصر شرح الطحاوية للألباني ص 35
- ↑ أ ب "طبقات الشافعية" لتاج الدين السبكي
- ^ "كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد" لمحمد بن عبد الوهاب.
- ^ يقول ابن تيمية في "مجموع الفتاوى" ج1 ص106 ((ولم يقل أحد: إن من قال بالقول الأول -أي التوسل بالذوات- فقد كفر. ولا وجه لتكفيره، فإن هذه مسألة خفية ليست أدلتها جلية ظاهرة، والكفر إنما يكون بإنكار ما علم من الدين بالضرورة، أو بانكار الأحكام المتواترة والمجمع عليها ونحو ذلك. بل المكفر بمثل هذه الأمور يستحق من تغليظ العقوبة والتعزير ما يستحق أمثاله من المفترين على الدين، لا سيما مع قول النبى: ((أيما رجل قال لأخيه: يا كافر، فقد باء بها أحدهما)).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق