عمليات سرقة ونقل المعدات والآلات من حلب إلى تركيا
حد مظاهر ثورة الحرية والديمقراطية والشفافية والغائب عنها هي عقولهم
فبعد ان ذكرت الصحف التركية ومنها حرييت عن سرقة الحبوب والنفط من قبل ثوار الحر وبيعها في تركيا
جااء دور مصانع حلب والتي كان الهدف منها القضاء على الصناعة الوطنية والحلبية بشكل خاص
التي تقف في وجه المد المنتجات التركية وهناك من يظن انه كل شيء من اجل الثورة مقبول فالسرقوة مقبولة
الخطف للحصول على فدية مقبول الاغتصاب مقبول تدمير الصناعة والمصانع مقبول تدمير المنشآت الوطنية ووصوامع الحبوب بعد تفريغها
مقبول قطع الطرق والقتل على الهوية مقبول فمن ليس منا فهو عدونا تفجير انابيب النفط مقبول تفجير مولدات الطاقة والكهرباء مقبول مادام هناك
من يغطي افعالهم ويبررها ولكن الاهم هو ان يظهر النظام امام العالم انه غير قادر على تسيير البلاد وانه غير قادر على ضبط الفوضى ومن ناحية اخرى فهم يشتكون من يقطع عنهم
الخبز والكهرباء والمازوت فهم الحمل الوديع
تاجروا بكل شيء حتى بدم الشعب السوري فهم اسوا من النظام فهم صادروا رغبة كل السوريين بالعيش المشترك والحياة الامنة استبدلوها بمعارضة مدعومة امريكيا ويا المفارقة مدعومة امريكيا غربيا فرنسيا عربيا ولكن فيما خص فلسطين فهم لا يجدوا اي احدمن الداعمين ومع هذا لم يشعروا بالريبة فتلك ميزتهم انهم عرب
رفضوا كل الحلول لان مطلبهم واحد هو كرسي السلطة ولو على دماء كل السوريين البريء منهم او الملطخة يده
اشاعوا الفتن بين الاخ واخيه فهم يحلمون باشبه الدول التي تسيرها حكومات ملكية لا تعرف معنى الديمقراطية او الحرية اشتكوا من الدنيا والفضائية السورية فارسلتها حريتهم الى غياهب الضياع فلا صوت الا صوت النعاج والعربية والجزيرة بعد ان استكثروا بث قناتين سوريتين لنقل انهم يثرون لعبة النفاق اكثر ولكن ارادوا ان يكون النفاق
نفاقهم واللعب لعبهم .للاسف في بلدي من هو جائع ومن هو بردان ومن لا يجد ماوى ومن تشرد من كل شيء ومنهم فقد اهله وتيتم اطفال وترملت نساء ولكن الصورة المنقولة هي فقط الظالم هو الامن السوري والجيش والاسد ام المسلحين
فهم لا يملكون الا اغصان الزيتون اما مضادات الطائرات والدروع ووسائل الاتصال والمخازن المفتوحة والقادمة من تركيا فالاعلام لا يرى الا القصف الاسدي وكان الحول اصابهم
هناك من يرى انني بهذا ادافع عن النظام ولكي اريحهم الكل والجميع مسؤول عن ازمة بلدي بما فيه انتم وانا وجميع من يرفض كل شيء الا لغة الدم لتتكلم
اما الفيديو فالمعلق فيه يدعي انها حفارات نفط قطرية سيتم اعادتها عن طريق تركيا .واقول له ومن الذي خولك باعادتها ثم منذ متى ويوجد حفارات قطرية ومعروفة الشركات التي تنقب في سوريا عن النفط وليس بينها قطرية .ثم لماذا لا تبقى في سوريا وسيطروا عليها انتم ان اردتم ولكن في الحقيقة هي صورة واحدة ل الاف المصانع التي سرقت وبيعت في تركيا وتحدثت عنها الصحف التركيا فيما سكتت عنها اغلب الصحف والقنوات العربية
فبعد ان ذكرت الصحف التركية ومنها حرييت عن سرقة الحبوب والنفط من قبل ثوار الحر وبيعها في تركيا
جااء دور مصانع حلب والتي كان الهدف منها القضاء على الصناعة الوطنية والحلبية بشكل خاص
التي تقف في وجه المد المنتجات التركية وهناك من يظن انه كل شيء من اجل الثورة مقبول فالسرقوة مقبولة
الخطف للحصول على فدية مقبول الاغتصاب مقبول تدمير الصناعة والمصانع مقبول تدمير المنشآت الوطنية ووصوامع الحبوب بعد تفريغها
مقبول قطع الطرق والقتل على الهوية مقبول فمن ليس منا فهو عدونا تفجير انابيب النفط مقبول تفجير مولدات الطاقة والكهرباء مقبول مادام هناك
من يغطي افعالهم ويبررها ولكن الاهم هو ان يظهر النظام امام العالم انه غير قادر على تسيير البلاد وانه غير قادر على ضبط الفوضى ومن ناحية اخرى فهم يشتكون من يقطع عنهم
الخبز والكهرباء والمازوت فهم الحمل الوديع
تاجروا بكل شيء حتى بدم الشعب السوري فهم اسوا من النظام فهم صادروا رغبة كل السوريين بالعيش المشترك والحياة الامنة استبدلوها بمعارضة مدعومة امريكيا ويا المفارقة مدعومة امريكيا غربيا فرنسيا عربيا ولكن فيما خص فلسطين فهم لا يجدوا اي احدمن الداعمين ومع هذا لم يشعروا بالريبة فتلك ميزتهم انهم عرب
رفضوا كل الحلول لان مطلبهم واحد هو كرسي السلطة ولو على دماء كل السوريين البريء منهم او الملطخة يده
اشاعوا الفتن بين الاخ واخيه فهم يحلمون باشبه الدول التي تسيرها حكومات ملكية لا تعرف معنى الديمقراطية او الحرية اشتكوا من الدنيا والفضائية السورية فارسلتها حريتهم الى غياهب الضياع فلا صوت الا صوت النعاج والعربية والجزيرة بعد ان استكثروا بث قناتين سوريتين لنقل انهم يثرون لعبة النفاق اكثر ولكن ارادوا ان يكون النفاق
نفاقهم واللعب لعبهم .للاسف في بلدي من هو جائع ومن هو بردان ومن لا يجد ماوى ومن تشرد من كل شيء ومنهم فقد اهله وتيتم اطفال وترملت نساء ولكن الصورة المنقولة هي فقط الظالم هو الامن السوري والجيش والاسد ام المسلحين
فهم لا يملكون الا اغصان الزيتون اما مضادات الطائرات والدروع ووسائل الاتصال والمخازن المفتوحة والقادمة من تركيا فالاعلام لا يرى الا القصف الاسدي وكان الحول اصابهم
هناك من يرى انني بهذا ادافع عن النظام ولكي اريحهم الكل والجميع مسؤول عن ازمة بلدي بما فيه انتم وانا وجميع من يرفض كل شيء الا لغة الدم لتتكلم
اما الفيديو فالمعلق فيه يدعي انها حفارات نفط قطرية سيتم اعادتها عن طريق تركيا .واقول له ومن الذي خولك باعادتها ثم منذ متى ويوجد حفارات قطرية ومعروفة الشركات التي تنقب في سوريا عن النفط وليس بينها قطرية .ثم لماذا لا تبقى في سوريا وسيطروا عليها انتم ان اردتم ولكن في الحقيقة هي صورة واحدة ل الاف المصانع التي سرقت وبيعت في تركيا وتحدثت عنها الصحف التركيا فيما سكتت عنها اغلب الصحف والقنوات العربية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق